الثلاثاء, 28. أبريل 2020

أن تكون طالباً في الجامعة و مشاركاً بأدق تفاصيلها هذا أمر يعطيك شعور أن تكون جزء فاعلاً في وطن حرمت من المساهمة به على نطاق واسع من يشاهد عملنا هذا يجده بسيطاً و لكن في ظل الظروف الحالية و التقدم الذي حققته جامعة الحياة في الفترة الأخيرة من الانتقال للمبنى الجديد و لم شمل كلياتها و قبول أعداد أكبر من الطلاب هذا العام و تأمين المستلزمات الضرورية لإكمال العملية التعليمية بجهود إدارتها و كوادرها و طلابها .
نتمنى أن يكون هذا الشعار ومن خلفه من إدارة وكوادر طبية و طلبة منارة للمؤسسات التعليمية العاملة في الداخل السوري
طالبات التخدير - جامعة الحياة للعلوم الطبية